منذ صغره كان ألكسيس يهوى تسلق الأشياء من حوله. وعندما بدأ رحلته في التسلق، اكتشف أنه شكل من أشكال العلاج بالنسبة له، بعدما كان يعاني من القلق والخوف من فقدان السيطرة على حياته. قد يشعر معظم الأشخاص بالخوف الشديد من تسلق ناطحة سحاب من دون أي أدوات، إلا أن ألكسيس يشعر بالراحة والإطمئنان وهو يتسلق تلك الناطحات. إن لم تسمح لعواطفك بالسيطرة عليك، يمكنك التغلب على أي تحد"
حقق ألكسيس المستحيل بعد ثلاث سنوات فقط من التسلق الفردي، حيث تسلق برج خليفة جنباً إلى جنب مع مصدر إلهامه، آلان روبرت. ما جعل هذا الإنجاز الكبير أكثر تميزاً. وكان كل ذلك من أجل قضية قريبة من قلبه: نشر الوعي حول التغير المناخي عبر مبادرة #Climb2Change العالمية من المشرق. ألكسيس ليس مجرد متسلق، بل هو بطل لأبناء جيله! فبعد اكتشاف هدف حياته، بدأ يسعى بجرأة نحو أحلامه بكل إصرار. تذكروا اسم ألكسيس جيداً، فهو سيستمر في إنجازاته كواحد من أفضل المغامرين على الإطلاق!"
هل وجدت المعلومات التي كنت تبحث عنها في هذه الصفحة؟